رابح رضوان وقعت تفاصيل هذه القصة في عام 2016 ، عندما قدم رجل أعمال من ولاية الجلفة على قرض قيمته 50 مليار سنتيم ، وكانت اجراءات المصادقة والموافقة على القرض شديدة الثقل، وقد تنقل رجل الأعمال 4 مرات إلى العاصمة من أجل مقابلة مدير عام البنك بلا جدوى لم يجد من بديل سوى طلب النجدة من عضو برلمان مقرب جدا ...